بما لا تشتهي السفن

عزَم أن يُرخي مجدافَيه،،
وينسجم في حركات المد والجزر
بعنفوان جميل، نحو شاطِئها
سلّم نفسه للقدر.. 
وما أن وطئت قدماه اليابسة
وجد نفسهُ ضائعا وسط أدغالها! 
كم غفير من التساؤلات
ولكن هكذا تجري الرياح بما لا تشتهي السفن!

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

أين يوسف مني !

سلوة الهيام

سبات أبدي